تسحب طفلك من الشاشة بلُطف
أحداث القصة تشبه يوم طفلك مع الأجهزة، فيحس أن المشكلة “عنده هو” وليس “عندك أنت” كأب أو أم.
- تفتح حوار هادئ بدل الأوامر.
- تخليه يختار بنفسه نشاطًا بعيدًا عن الجهاز.
منهج لطيف ومدروس يُساهم في التقليل من تعلق الأطفال بالأجهزة بلا صدامات ولا صراخ.
أحداث القصة تشبه يوم طفلك مع الأجهزة، فيحس أن المشكلة “عنده هو” وليس “عندك أنت” كأب أو أم.
15 دقيقة قراءة مشتركة يوميًا تبني روتين ثابت يحس فيه طفلك أنك حاضر معه، مو بس “تراقب استخدامه للجهاز”.
صفحات قصيرة ورسومات غنية تبعد طفلك عن التشتت السريع وتخليه يعيش القصة بخياله بدل التمرير على الشاشة.
القصة مكتوبة بلغة بسيطة ورسومات جذابة، لكن المضمون عميق يساعد طفلك يفهم نفسه ويختار أنشطة أفضل من الشاشة.
مناسبة للأعمار من ٤ إلى ٩ سنوات، وتُقرأ بسهولة بصوت الأب أو الأم قبل النوم.
انضم إلى مئات الأهالي الذين رأوا فرقًا حقيقيًا في علاقتهم بأبنائهم والأجهزة بعد أسبوعين فقط من استخدام القصة.
+200 ولي أمر أخذوا القصة لتحسين وقت التواصل وتقليل وقت الشاشة بعد اعتماد روتين القصة.
آراء حقيقية من عائلات جرّبت القصة.
عمل جميل أشكركم عليه
شكرا
حلوة مرررة الله يعطيكم الف العافية ومشكورين
محتوى جميل جدا اللهم بارك في القائمين لهذا العمل وانفع بهم وأسعد الاخت سارة كما اسعدتني بتواصلها وبارك فيها 💕
٩٠٪ من الأهالي يطمئنون بعد قراءة هذه الأجوبة السريعة 👇
مُصمّمة أساسًا للأعمار من ٤ إلى ١٠ سنوات، ويمكن تكييف القراءة للأطفال الأصغر بمساعدة الوالدين.
جلسة 10–15 دقيقة قبل النوم كافية لمعظم الأطفال لرؤية فرق خلال أسبوعين.
نوفر النسخة المطبوعة، ويمكن إضافة مواد رقمية مرافقة حسب العرض في صفحة الطلب.